حكم وأقوال عن الاستشارة :-
-
حكم وأقوال عن الاستشارة:
رأيان خيرٌ من رأي واحد.
المشاورة حصنٌ من الندامة، وأمنٌ من الملامة.
من أعجب برأيه ضل، ومن استغنى بعقله زل.
أحسن ما يكون من الدواب لا غنى لها عن السوط، وأعف ما تكون من النساء لا غنى لها عن الزوج، وأعقل ما يكون من الرجال لا غنى له عن مشورة ذوي الألباب.
نصف رأيك مع أخيك فاستشره.
لا تشاور مشغولاً، ولا مذعوراً، ولا مهموماً.
لا تستشر جباناً فيخوفك، ولا حريصاً فيعدك ما لا ترتجي.
استشر عدوَّك تعرف مقدار عدوانه.
من شاور كثُر صوابه.
إذا صدأ الرأي صقلته المشورة.
أول الحزم المشورة.
الأحمق من قطعه العجب عن الاستشارة، والاستبداد عن الاستخارة.
نعم المؤازرة المشاورة.
من شاور الناس شاركها في عقولها.
ما استنبط الصواب كالمشاورة، فانظر وشاور واحذر المخاطرة.
لا تُشيرنَّ على عدوك وصديقك إلا بالنصيحة، فالصديق يُقضى بذلك حقه، والعدو يهابك إذا رأى صواب رأيك.
القراءة تصنع إنساناً كاملاً، والمشورة تصنع إنساناً مستعداً، والكتابة تصنع إنساناً دقيقاً.
المستشير وإن كان أفضل من المستشار رأياً، فإنَّه يزداد بالمشورة عقلاً، كالنار تزداد بالودك ضوءاً.
من شاور أهل النصيحة سَلِمَ من الفضيحة.
أشد الأمور تأييداً للعقل: مشاورة العلماء، وتجربة الأمور، وحين التثبت.